من طرف 
حققت الفروسية القطرية إنجازاً جديداً بإحراز الجواد "جنرال " ملك الشيخ عبد الله بن خليفة آل ثاني لقب كأس العالم للخيل العربية الأصيلة في المهرجان الكبير الذي ينظمه نادي السباق والفروسية القطري بالتعاون مع مؤسسة فرانس غالوب الفرنسية في باريس من خلال الشوط السابع في آخر أيام المهرجان.
وجاء في المركز الثاني للشوط السابع الجواد الدهماء ملك الشيخ عبد الله بن خليفة آل ثاني محققاً بذلك ثنائية رائعة في أغلى كأس لسباق الخيل العربية الأصيلة في العالم.
وكان الشيخ عبد الله بن خليفة آل ثاني راعي المهرجان قد توّج الفائز بجائزة قوس النصر في المركز الأول وهي 2.25 مليون يورو وكانت من نصيب مالك الجواد سي ستار من هونغ كونغ وهو كريستوفر سوي، وبذلك كان ختام المهرجان مسكاً قطرياً حيث استقر الكأس في قطر من خلال الفوز بالمركزين الأول والثاني.
وقد أشاد الشيخ محمد بن فالح آل ثاني المشرف العام على نادي السباق والفروسية ورئيس الوفد القطري بالنجاح الذي حققه المهرجان هذا العام واستمرار المهرجان للعام الثالث على التوالي.
وأضاف أن رعاية دولة قطر لمهرجان بهذا الحجم كان تفكيراً جيداً للغاية خاصة مع الأهمية الكبيرة التي يحظى بها سباق قوس النصر على مستوى العالم وفى كل مرة عقب المهرجان يتم تقييم ما حدث من أجل أن يكون القادم أفضل والجديد هذا العام أن السباق على كاس قطر العالمي للخيل العربية الأصيلة أقيم بعد سباق الأرك ثم اختتم المهرجان بسباق آخر قوى وهذا مهم جداً لاستمرار متابعة الجماهير لكأس العالم ومفيد من جميع النواحي الإعلامية وذلك في نجاح جديد لنادي الفروسية لأن إقامة سباق للخيل العربية على مضمار لونغشو لم يكن أمراً سهلاً على الإطلاق.
وأوضح أن مسئولي فرانس غالوب تقبلوا الفكرة وللعام الثاني على التوالي ليقام كأس العالم للخيل العربية الأصيلة وهدفنا التطوير الدائم في المهرجان خاصة وأنه يحظى بحضور كبير سواء من جانب المسؤولين أو الجماهير، وما يهمنا حقيقة هو الاهتمام بالمهرجان والصورة التي يخرج عليها كل عام من أجل رفع اسم قطر عالياً في هذه التظاهرة العالمية وفرحتنا الكبيرة أيضاً أن السباق شهد مشاركة أكبر للخيل العربية من الموسم الماضي.
وجاء في المركز الثاني للشوط السابع الجواد الدهماء ملك الشيخ عبد الله بن خليفة آل ثاني محققاً بذلك ثنائية رائعة في أغلى كأس لسباق الخيل العربية الأصيلة في العالم.
وكان الشيخ عبد الله بن خليفة آل ثاني راعي المهرجان قد توّج الفائز بجائزة قوس النصر في المركز الأول وهي 2.25 مليون يورو وكانت من نصيب مالك الجواد سي ستار من هونغ كونغ وهو كريستوفر سوي، وبذلك كان ختام المهرجان مسكاً قطرياً حيث استقر الكأس في قطر من خلال الفوز بالمركزين الأول والثاني.
وقد أشاد الشيخ محمد بن فالح آل ثاني المشرف العام على نادي السباق والفروسية ورئيس الوفد القطري بالنجاح الذي حققه المهرجان هذا العام واستمرار المهرجان للعام الثالث على التوالي.
وأضاف أن رعاية دولة قطر لمهرجان بهذا الحجم كان تفكيراً جيداً للغاية خاصة مع الأهمية الكبيرة التي يحظى بها سباق قوس النصر على مستوى العالم وفى كل مرة عقب المهرجان يتم تقييم ما حدث من أجل أن يكون القادم أفضل والجديد هذا العام أن السباق على كاس قطر العالمي للخيل العربية الأصيلة أقيم بعد سباق الأرك ثم اختتم المهرجان بسباق آخر قوى وهذا مهم جداً لاستمرار متابعة الجماهير لكأس العالم ومفيد من جميع النواحي الإعلامية وذلك في نجاح جديد لنادي الفروسية لأن إقامة سباق للخيل العربية على مضمار لونغشو لم يكن أمراً سهلاً على الإطلاق.
وأوضح أن مسئولي فرانس غالوب تقبلوا الفكرة وللعام الثاني على التوالي ليقام كأس العالم للخيل العربية الأصيلة وهدفنا التطوير الدائم في المهرجان خاصة وأنه يحظى بحضور كبير سواء من جانب المسؤولين أو الجماهير، وما يهمنا حقيقة هو الاهتمام بالمهرجان والصورة التي يخرج عليها كل عام من أجل رفع اسم قطر عالياً في هذه التظاهرة العالمية وفرحتنا الكبيرة أيضاً أن السباق شهد مشاركة أكبر للخيل العربية من الموسم الماضي.
» كلــمـــة الأخــــوة
» من أحسن ما قرأ لساني و أستوعبه قلبي
» برنامج Firefox 3.5.6 الأسرع والافضل واكثر امان
» كتاب Principes d'anatomie et de physiologie
» حقوق الانسان
» حتى لا تتشتت الأسرة
» الكابتشينو
» حياتنا فى عيون حكيم
» كتاب المناهي اللفظية
» هل تعلم ان صورة نجمــة اسرائيل بجهازك .......
» دق الباب بيدك ..